الأحد، 30 سبتمبر 2012

طريقة التسجيل في موقع التواصل تويتر

المحاضرة الثالثة: كيف نفعل مواقع التواصل الاجتماعي في التعلم عبر مراكز مصادر التعلم؟



        يعد الفيس بوكFacebook وتويترTwitterمن أبرز مواقع التواصل الأجتماعي عبر  الإنترنت في هذا العصر فضلا عن أنواع أخرى كثر..
      وفي هذه المحاضرة ندعوكم  للمشاركة والتعليق حول المحاور التالية:
- ما أبرز مواقع التواصل الاجتماعي من وجهة نظرك؟ 
- هل يمكن الإفادة من هذه المواقع في التعليم والتعلم من خلال مراكز مصادر التعلم؟ (برر إجابتك).
- كيف يمكن إنشاء حساب في أحد مواقع التواصل الإجتماعي؟
- كيف يمكن إنشاء مشاركات في أحد مواقع التواصل الاجتماعي؟ 
التطبيقات والتكليفات: 

  • يرجى من الجميع المشاركة والتعليق حيال محاور هذه المحاضرة على أن تكون مشاركات مختصرة ومركزة. 
  • كما يرجى من الجميع الاشتراك في أحد مواقع التواصل الإجتماعي وتوجيه دعوة وتفعيل حسابه بمشاركة على الأقل. 
  • إرسال تقرير في حدود نصف صفحة عبر بريد المحاضر توضح فيه ما تم انجازه من قبلك في هذه المحاضرة في موعد أقصاه يوم الجمعة19-11-1433 .

 ملحوظة: الحضور سوف يحسب بمشاركتك حول المحاور و إرسال التقرير عبر البريد.

مع أطيب أمنياتي للجميع بالفائدة والنفع..
حسابي على الفيس بك
http://www.facebook.com/emamc


حسابي على تويتر

(  )

تعليم عن بعد


التعليم عن بعد
التعليم عن بعد (بالإنجليزية: Distance Learning) هو أحد طرق التعليم الحديثة 
نسبياً. و يعتمد مفهومه الأساسي على وجود المتعلم في مكان يختلف عن المصدر الذي 
قد يكون الكتاب أو المعلم أو حتى مجموعة الدارسين.
وهو نقل برنامج تعليمي من موضعه في حرم مؤسسة تعليمية ما إلى أماكن متفرقة 
جغرافياً. ويهدف إلى جذب طلاب لا يستطيعون تحت الظروف العادية الاستمرار في 
برنامج تعليمي تقليدي.

أهداف التعليم عن بعد

1) الإسهام في رفع المستوى الثقافي والعلمي والاجتماعي لدى أفراد المجتمع.

2) سد النقص في أعضاء هيئة التدريس و المدربين المؤهلين في بعض المجالات كما
يعمل على تلاشي ضعف الإمكانيات.

3) العمل على توفير مصادر تعليمية متنوعة ومتعددة مما يساعد على تقليل الفروق
الفردية بين المتدربين وذلك من خلال دعم المؤسسات التدريبية بوسائط وتقنيات تعليم

 متنوعة وتفاعلية.

تطور وسائل التعليم عن بعد

بدأ التعليم عن بعد من خلال بعض الجامعات الأوربية و الأمريكية في أواخر السبعينات 
التي كانت تقوم بإرسال مواد تعليم مختلفة من خلال البريد للطالب، وكانت هذه المواد
 تشمل الكتب، شرائط التسجيل و شرائط الفيديو، كما كان الطالببدوره يقوم بإرسال
 فروضه الدراسية باستخدام نفس الطريقة. و كانت هذه الجامعات يشترط حضور
 الطالب بنفسه لمقر الجامعة لأداء الاختبار النهائي الذي بموجبة يتم منح الشهادة 
للطالب. ثم تطور الأمر في أواخر الثمانينات ليتم من خلال قنوات الكابل و القنوات 
التليفزيونية و كانت شبكة الأخبار البريطانية رائدة في هذا المجال. وفي أوائل 
التسعينات ظهرت الإنترنت بقوة كوسيلة اتصال بديلة سريعة و سهلة ليحل البريد 
الإلكتروني محل البريد العاجي في إرسال المواد الخفيفة و الفروض.
وفي أواخر التسعينات وأوائل القرن الحالي ظهرت المواقع التي تقدم خدمة متكاملة 
للتعليم عن طريق الويب، وهي الخدمة التي شملت المحتوي للتعليم الذاتي بالإضافة
 لإمكانيات التواصل والتشارك مع زملاء الدراسة من خلال ذات الموقع أو البريد 
الإلكتروني. وحديثا ظهرت الفصول التفاعلية التي تسمح للمعلم أو المحاضر أن يلقي 
دروسه مباشرة على عشرات الطلاب في جميع أنحاء المعمورة دون التقيد بالمكان بل 
وتطورت هذه الأدوات لتسمح بمشاركة الطلاب بالحوار والمداخلة.


معوقات التعليم عن بعد

  1. التكلفة العالية.
  2. نظرة المجتمع إلى هذا الاسلوب من التعلم.
  3. نظرة المتلعم إلى أن الفرص الوظيفيه لا يمكن الحصول عليها عن طريق هذا التعلم.

همية توظيف الحاسوب في التعليم

همية توظيف الحاسوب في التعليم






تتعدد الوسائل التعليمية وتتنوع، ويتفاوت المعلمون في قدراتهم على توظيفها والاستفادة منها ؛ فمنهم من يحرص على توظيف التقنيات الحديثة في عمله، ومنهم من لا يزال يقتصر في عمله على الطبشورة والسبورة، رغم ما تثير لديه من حساسية. ولا أحد يتنكر لفضل الوسائل التعليمية التقليدية على امتداد العصور، غير أنه من المفيد التأكيد على أهمية اختيار الوسيلة المناسبة للموضوع وللهدف.
ويُعدّ الحاسوب من الركائز الأساسية التي توّلد الإبداع التقني المعاصر، وهو الوسيلة الأوسع انتشاراً، والأكثر تأثيراً، إنه أبو الوسائل التعليمية بلا منازع، لذلك فقد أصبح موضع اهتمام وعناية القادة التربويين والمعلمين. فكيف تبوأ الحاسوب كل هذه المكانة المميزة بين التقنيات التربوية الأخرى؟. تعد التقنيات التربوية الحديثة من الأسس الراسخة التي تستند عليها مدرسة المستقبل، ذلك لأن نجاح التربية في تحقيق أهدافها يقاس بسرعة استجابتها وتفاعلها مع المتغيرات في المجتمع، ومدى استفادتها من التفجر المعرفي الهائل الذي يشهده العالم، إضافة إلى أنه قد تمَّ إعادة صياغة الأدوار التي ينهض به كلٍ من المعلم والكتاب وغرفة الصف لتواكب التطورات المتسارعة، ولا يتحقق هذا الهدف السامي بصورة مرضية إلا بتوظيف الحاسوب توظيفاً عملياً واسعاً.
ومن أبرز مجالات استخدام هذا الجهاز في العملية التعليمية التعلمية ما يلي :
1. مجال المدرسة الإلكترونية ؛ حيث تقوم المدرسة العصرية بإنشاء موقع إلكتروني لها يخدم العملية التعليمية التعلمية، ويرتبط ارتباطاً مباشراً بشبكة المعلومات العالمية ( الإنترنت )، وتقدم فيه المعلومات على هيئة صفحات تعليمية، إضافة إلى ربط جميع أقسام المدرسة الإدارية والفنية بشبكة داخلية وخارجية تقدم المعلومات للإداريين والمعلمين والطلاب وأولياء الأمور.
2. مجال المكتبة الإلكترونية ؛ وتحتوي على أوعية من المعلومات المخزنة على وسائط ممغنطة أو مليزرة وتكون متاحة للمتعلمين عبر طريق الاتصال المباشر أو عبر نظام الأقراص المدمجة.
3. مجال التعليم الافتراضي ؛ حيث تستخدم التقنيات التربوية الحديثة ومن أبرزها الحاسب الآلي حيث يتوفر للمتعلمين مصادر للمعلومات في حالة وجود المعلم أو عدم وجوده، ويتطلب العمل في هذا المجال وجود عدة مقومات من أبرزها:
- وجود مختبر حاسوب مرتبط بشبكة الإنترنت.
- تصميم المناهج الدراسية بحيث يقوم الطالب بالبحث عن المعلومة بنفسه.
- تأهيل المعلمين ليحسنوا توظيف هذا النمط من التعليم لمساعدة الطالب في عملية التعلم الذاتي.
4. مجال الفصول الذكية، وهي عبارة عن معامل حاسوب ذات مواصفات عالية، تستخدم للتدريس والتدريب، وفيها تمارس العملية التعليمية التعلمية بشكل فاعل، ويسهل فيها التواصل الإيجابي بين المعلم والمتعلم من جهة وبين سائر المتعلمين فيما بينهم من جهة ثانية.
ويعد الحاسوب من أكثر منتجات التقدم العلمي والتقني المعاصر فائدة، وهو يوظف في جميع مجالات الحياة ابتداءً من ألعاب الأطفال، وانتهاءً بإطلاق الصواريخ العملاقة العابرة للقارات، وهو أداة المتعلم للتواصل مع شبكة المعلومات العالمية، لذلك فقد أصبح موضع اهتمام الساهرين على تطوير وتحسين منتوج العملية التعليمية التعلمية. وهو الآن يستخدم في البلدان المتقدمة على نطاق واسع في شتى الأعمال المدرسية ابتداءً بالإدارة وانتهاءً بتدقيق الاختبارات،
ومن أبرز استخداماته المدرسية :
أ. تسجيل الطلبة، وتنظيم الملفات الإدارية.
ب. تعليم التلاميذ مختلف المواد وخصوصاً الرياضيات والعلوم.
ج. بناء الاختبارات وتدقيقها.
د. عمل الجدول المدرسي.
وهناك محاولات مستمرة لتطوير أساليب تعليمية بوساطة الحاسوب، وإبداع طرائق جديدة للاستفادة من المناهج الدراسية المقررة بصورة دقيقة وشاملة.
ومن مبررات استخدام الحاسوب في التعليم أنه:
يلبي متطلبات التطور التقني الذي يسود العالم.
يجعل التعليم أكثر فاعلية وأبقى أثراً، وعلى وجه الخصوص في الرياضيات والعلوم.
يساعد في تدريب المتعلمين على اكتساب بعض المهارات فيما يتعلق بالتعلم الذاتي.
يستخدم في تحرير النصوص.
يساعد في تعليم الخط والموسيقى.
يساعد في عمليات التعليم عن بعد.
ينمي لدى المتعلمين مهارات حل المشكلات.
يزوّد المتعلمين بالمعلومات عبر شبكة المعلومات العالمية.
يساعد في عمليات إبداع رسوم وتصاميم فنية وهندسية.
يستخدم في عرض التجارب وخصوصاً تلك التي يشكل عرضها في المختبر خطورة.
يمكن توظيفه في كتابة الاختبارات وتصحيحها.
يُوظف في الألعاب التربوية للأطفال من خلال البرامج الترفيهية.
يوظف في تعليم الأطفال الذين يعانون من إعاقات.
يستخدم في تحسين أداء المعلمين.
يوفر الوقت والجهد على المعلم والمتعلم.
يساعد المعلم والمتعلم على تخزين كميات هائلة من المعلومات على أسطوانة صغيرة.
يساعد في عمليات التقويم الذاتي وتعزيز التعلم وذلك من خلال برمجة مواد المنهاج الدراسي والأنشطة المصاحبة لها.
يساعد المعلم على تنويع أساليب تقديم المعلومات للمتعلمين بوجود المعلم أو عدمه.
يساعد المعلم على مراعاة الفروق الفردية بين الطلبة حيث يتعلم كل طالب حسب قدرته.
يجعل التعليم أكثر جاذبية ومتعة من خلال توفير الألوان والصور والموسيقا.
يمكن الطلبة الضعاف من تصحيح أخطائهم دون إحراج.
ويتم توظيف الحاسوب في التعليم عبر مجموعة من النظم أهمها : الحاسوب المساعد في التعليم من خلال الإجابة على أسئلة التلاميذ وتقديم تدريبات مساندة. وقد استخدم هوفت Hoftهذه الوظيفة سنة1975م، بطرائق عدة منها :

طريقة المحاكاة Simulation.
تشغيل التدريس تلقائياً.
ربط الحاسوب بالتلفاز.
البرمجة الخطية. وهكذا فإن للحاسوب دورا مهما في تطوير استراتيجيات التدريس وجعل التعلم أسرع وأبقى أثراً كما أن المتعلم يكتسب من خلاله العديد من المهارات الحياتية النافعة. لكن المسألة المهمة هي أن تدرك الإدارة المدرسية الفوائد المرجوة من توظيف التكنولوجيا في التعليم وإلا فإن الأموال التي ستنفق في هذا المجال ستكون محدودة المردود، ولا بد أن يكون الهدف الاستراتيجي الأول هو تنشيط وتفعيل عمليات التفكير العليا للمتعلم من خلال الاستكشاف والبحث وتفسير الظواهر المشاهدة عبر التفكير وصولاً بالمتعلم إلى مرحلة الإبداع، وهذا لا يكون إلا بتكاتف حواسه وعقله فإذا استطاعت المدرسة توفير مختبرات حاسوب كافية ومتطورة، وتدريب المعلمين على توظيفها بما يخدم المناهج، وتمكين المتعلمين من استخدامها بمنهجية علمية، فإنها تكون بذلك قد خطت خطوة مهمة في سبيل تحقيق مخرجات تربوية تامة.

الجودة في التعليم

الجودة والإتقان مبدأ إسلامي قال الله تعلى : { صنع الله الذي أتقن كل شيء } سورة النحل آية 88 .قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً ان يتقنه " وفي الوقت الحاضر أصبح نظام الجودة في التعليم سمة العصر الذي نعيشه يحتضن جميع جميع جوانب العملية التعليمية كالمنهج الدراسي والمعلم والطالب ومصادر التعلم والبيئة المدرسية والمجتمع المدرسي
 
الجودة:
أسلوب للإدارة الحديثة يلتزم قيمة لكل العملاء من خلال إيجاد بيئة يتم فيها تحسين وتطوير مستمر لمهارات الأفراد لتنظيم العمل وصبغ كل جانب من جوانب المنشأة ونشاطاتها بصبغة التفوق بأداء العمل الصحيح بشكل صحيح من المرة الأولى وكل مرة .
 
الجودة في التعليم:
هي عملية مستمرة لتطبيق مجموعة من المعايير والمواصفات التعليمية والتربوية اللازمة لرفع مستوى جودة وحدة المنتج التعليمي بمشاركة جميع أعضاء المؤسسة التعليمية وفي جميع جوانب العمل التعليمي والتربوي بما يتناسب مع متطلبات المجتمع .

طرق تفعيل المكتبة المدرسية. واهمية تفعيلها في مركز مصادر التعلم

تلعب المكتبة المدرسية بمفهومها المعاصر دوراً أساسياً في تعزيز المنهاج المدرسي ، وتشهد العملية التربوية تغيرات أسهمت في تحديث مفهوم المكتبة المدرسية ، حيث خرجت بها من دورها الثانوي الهامشي إلى صلب العملية التعليمية بل ازداد ذلك الإسهام في إدخالها في مجمل البرامج التعليمية ، فإذا كانت التربية بمفهومها العام هي أداة اجتماعية ؛ فإن المكتبة بمفهومها المعاصر هي أداة تربوية . من هنا أضحت المكتبة المدرسية شريكاً مباشراً في مجمل عمليات التطوير التربوي .
إن ما نشهده اليوم من ظهور للنظم التربوية الحديثة، وما أدى ذلك من بروز الحاجة للمعرفة والتجريب يدفع المكتبة المدرسية للاهتمام بالدور التربوي باعتبارها جزءاً أساسياً من مكونات المدرسة، وهذا بدوره يقودنا إلى تفعيل هذا الدور حتى يساهم في تحقيق الهدف من وجود المكتبة المدرسية في المؤسسات التعليمية .
وبمراجعة الأهداف العامة لسياسة التعليم نجد أنها اشتملت بنوداً اشتقت منها أهداف المكتبة المدرسية ، بل أنه لا يمكن تحقيقها بالشكل المرجو إلا بتحقق أهداف المكتبة المدرسية .
وحتى يتم تفعيل هذا الدور فإن هذا يرتبط بنجاح تأدية من لهم علاقة وثيقة بهذه المؤسسة التربوية التعليمية في الأعمال المناطة بهم ، وهذه الأعمال لا تقتصر على مدير المدرسة ونظرته للمكتبة المدرسية وأمين المكتبة فقط بل تتعدى الأشخاص إلى المقتنيات والإجراءات والخدمات والمبنى ،

إن تفعيل مكتبة مركز مصادر التعلم موضوع في غاية الأهمية ، خاصة وأن البعض من الزملاء المعلمين في المدارس هدانا الله واياهم مهمشين المكتبة المدرسية من جداولهم اليومية تماماً .
من وجهة نظري البسيطة أن أول مشكلة يجب التغلب عليها هي مسألة لفت نظر جميع المعلمين بالمدرسة نحو المكتبة أو مركز مصادر التعلم لمن كان لديه مركز ، وبذلك سوف نضمن نسبياً تواجد أبنائنا .
معالجة الـمشكلات التقنية ( موسى عتودي) التي تحدث عند استخدام الإنترنت في مراكز مصادر التعلم

كيفية معالجة الـمشكلات التقنية التي تحدث عند استخدام الإنترنت :
• منع استخدام البرامج المشبوهة أو التي عن طريقها يمكن اختراق الأجهزة كبرامج المحادثات .
• تركيب برامج الحماية من الفيروسات وتحديثها .
• استخدام برامج لصد هجمات الهاكرز ( الجدار الناري Firewall) .
• الصيانة الدورية للأجهزة .

• فحص الاسطوانات واجهزة التخزين التي يراد استخدامها قبل تشغيلها

خدمات الإنترنت ( محمد عتودي  )

¨
البريد الالكتروني
¨خدمة تيلنت :وتعرف بخدمة الربط عن بعد وهو عبارة عن برنامج خاص يتيح للمستخم ان يصل الى جميع الحواسيب في جميع انحاء العالم وان يرتبط بها
 وهناك نوعان رئيسان من انواع الوصول باستخدام تيلنت هما
üالوصول الخاص
üوالوصول العام
ويمكن للمكتبات ومراكز المعلومات الافادة من خدمات التيلنت في الارتباط بالنظم البعيدة او النائية مثل فهارس المكتبات الجامعية وقواعد البيانات الخاصة بالاستشهادات المرجعية ونظم المعلومات التي تعمل على نطاق جامعي كامل والشبكات الحرة
¨خدمة برتوكول نقل الملفات(  ftp ) : لنقل الملفات بالرجوع الى حاسوب مزود الخدمة الذي يرتبط به .

من أجل تطبيق الأنشطة الإلكترونية


المتطلبات التربوية لتطبيق الأنشطة الإلكتروني

    توجد مجموعة من المتطلبات التربوية التي يجب مراعاتها عند تصميم أنشطة التعلم الإلكتروني وصياغتها، ومنها ما يلي:

·          تحقق الأنشطة التعليمية الأهداف المرجوة منها.
·         المحتوى مدعم بأنشطة متنوعة.
·         الأنشطة التعليمية منظمة بطريقة منطقية.
·         عدد الأنشطة التعليمية بالمقرر كافية ومناسبة لدراسة المقرر وتدعيم عملية التعلم.
·         الأنشطة التعليمية تتسم بالواقعية والقابلية للتطبيق.
·          تتمركز الأنشطة حول ما يستطيع أن يقوم به المتعلم وليس المعلم.
·         يحدد المعلم بدقة الأنشطة التي سوف يقوم بها المتعلم.
·         تتدرج الأنشطة من السهل إلى الصعب ومن المحسوس إلى المجرد.
·         تتفق الأنشطة التعليمية المقدمة من خلال التعلم الإلكتروني مع الأنشطة، والممارسات التدريسية في الفصول الدراسية.
·         تعرض الأنشطة بطريقة تثير تفكير المتعلمين وتساعدهم على التفكير الناقد والابتكاري.
·         تعرض الأنشطة بطريقة تشجع على التعلم التعاوني، وتسمح للمتعلمين في بناء المعلومات.
·          يتيح التعلم الإلكتروني أنشطة إثرائية للمتعلم سريع التعلم.
·         يتيح التعلم الإلكتروني أنشطة علاجية للمتعلم بطيء التعلم.
·          يراعي النشاط مناسبته لأسلوب التعلم.
·          يراعي النشاط الوقت المناسب لتحقيق أهدافه.
·          يصمم النشاط  لعدد معلوم من المشاركين.
·         يصف النشاط كل نتائج التعلم وعمليات التقويم بدقة.
·         يشجع النشاط التفاعل بين المتعلمين أثناء القيام به.
·         يجعل النشاط ومصادر التعليم الإلكتروني ضمن أولوياته كمصدر من مصادر التعلم.
·         يراعي النشاط إمكانية تسجيل الملاحظات التي قد يواجهها المتعلمون أثناء القيام بالنشاط.
·         

يأخذ النشاط بعين الاعتبار خطوات تصميم النشاط الإلكتروني اللازمة.

الأنشطة التي يجب على المعلمين بالمدارس أن يتمكنوا من تصميمها وتطبيقها ومن تلك الأنشطة الإلكترونية ما يلي:

·         تشغيل نظام Moodle  لإدارة المقررات الإلكترونية.
·         يضيف مقرر إلكتروني جديد داخل نظام Moodle.
·         ينشئ محتوى صفحة نصية  إلى واجهة المقرر الإلكتروني.
·         ينشئ محتوى صفحة ويب إلى واجهة المقرر الإلكتروني.
·         ينشئ رابط لموقع ويب إلى واجهة المقرر الإلكتروني.
·         ينشئ مجلد لعرض ملفات المتعلمين بالمقرر الإلكتروني.
·         ينشئ حزمة إصدار  IMS إلى واجهة المقرر الإلكتروني.
·         يدرج ملصقة إلى واجهة المقرر الإلكتروني.
·         يستخدم الكتل Blocks المتاحة بالمقرر الإلكتروني.
·         يدرج مهمة Assignment من نوع تحميل ملف واحد.
·         يدرج مهمة Assignment من نوع النص المباشر.
·         يدرج مهمة Assignment من نوع تحميل نشاط بدون اتصال.
·         ينشئ غرفة الحوار Chat  إلى واجهة المقرر الإلكتروني.
·         ينشئ منتدى Forum  إلى واجهة المقرر الإلكتروني.

التعلم الالكتروني أملنا من أجل أبنائنا

السبت، 29 سبتمبر 2012

إختراق الاجهزه


كيف يمكن توصيل جهاز الكمبيوتر المحمول ( اللاب توب ) للتلفاز ليتم عرض شاشة جهازك على التلفزيون


التعلم النشط


** التعلــــم النشــــط **

Ì  المبادئ السبعة للممارسات التدريسية السليمة


1.    الممارسات التدريسية السليمة هي التي تشجع التفاعل بين المتعلم و المتعلمين :
تبين أن التفاعل بين المعلم و المتعلمين ، سواء داخل غرفة الصف أو خارجها ، يشكل عاملاً هاماً في إشراك المتعلمين و تحفيزهم للتعلم ، بل يجعلهم يفكرون في قيمهم و خططهم المستقبلية .
2.   الممارسات التدريسية السليمة هي التي تشجع التعاون بين المتعلمين :
وجد أن التعلم يتعزز بصورة أكبر عندما يكون على شكل جماعي . فالتدريس الجيد كالعمل الجيد الذي يتطلب التشارك و التعاون و ليس التنافس و الانعزال .
3.   الممارسات التدريسية السليمة هي التي تشجع التعلم النشط :
فلقد وجد أن المتعلمين لا يتعلمون إلا من خلال الإنصات و كتابة المذكرات ، و إنما من خلال التحدث و الكتابة عما يتعلمونه و ربطها بخبراتهم السابقة ، بل و بتطبيقها في حياتهم اليومية .
4.    الممارسات التدريسية السليمة هي التي تقدم تغذية راجعة سريعة :
حيث إن معرفة المتعلمين بما يعرفونه و ما لا يعرفونه تساعدهم على فهم طبيعة معارفهم و تقييمها . فالمتعلمون بحاجة إلى أن يتأملوا فيما تعلموه (Meta-cognition) و ما يجب أن يتعلموا و إلى تقييم ما تعلموا.
5.    الممارسات التدريسية السليمة هي التي توفر وقتا كافيا للتعلم ( زمن + طاقة = تعلم) :
تبين أن التعلم بحاجة إلى وقت كاف . كما تبين أن المتعلمين بحاجة إلى تعلم مهارات إدارة الوقت ، حيث إن مهارة إدارة الوقت عامل هام في التعلم .
6.    الممارسات التدريسية السليمة هي التي تضع توقعات عالية ( توقع أكثر تجد تجاوب أكثر ) :
تبين أنه من المهم وضع توقعات عالية لأداء المتعلمين لأن ذلك يساعد المتعلمين على محاولة تحقيقها .
7.    الممارسات التدريسية السليمة هي التي تتفهم أن الذكاء أنواع عدة و أن المتعلمين أساليب تعلم مختلفة :
تبين أن الذكاء متعدد ( Multiple Intelligent ) ، و أن للطلبة أساليبهم المختلفة في التعلم ، و بالتالي فإن الممارسات التدريسية السليمة هي التي تراعي ذلك التعدد والاختلاف.
    ما سبق يتبين أهمية التعلم النشط في التعلم سواء كما ذكر بوضوح في المبدأ الثالث ، أو بصورة شبه واضحة كما في المبدأ الأول و الثاني و الرابع أو بصورة غير مباشرة كما في بقية المبادئ ..


Ì   الحاجة إلى التعلم النشط ...

ظهرت الحاجة إلى التعلم النشط نتيجة عوامل عدة ، لعل أبرزها حالة الحيرة و الارتباك التي يشكو منها المتعلمون بعد كل موقف تعليمي ،و التي يمكن أن تفسر بأنها نتيجة عدم اندماج المعلومات الجديدة بصورة حقيقية في عقولهم بعد كل نشاط تعليمي تقليدي . و يمكن أن توصف أنشطة المتعلم في الطرق التقليدية بالتالي :


* يفضل المتعلم حفظ جزء كبير مما يتعلمه

* يصعب على المتعلم تذكر الأشياء إلا إذا ذكرت وفق ترتيب ورودها في الكتاب .

* يفضل المتعلم الموضوعات التي تحتوي حقائق كثيرة عن الموضوعات النظرية التي تتطلب تفكيراً عميقاً ..

* تختلط على المتعلم الاستنتاجات بالحجج و الأمثلة بالتعاريف

* غالباً ما يعتقد المتعلم أن ما يتعلمه خاص بالمعلم و ليس له صلة بالحياة ..



في التعلم النشط تندمج فيه المعلومة الجديدة اندماجا حقيقيا في عقل المتعلم مما يكسبه الثقة بالذات . و يمكن أن توصف أنشطة المتعلم في التعلم النشط بالتالي :

* يحرص المتعلم عادة على فهم المعنى الإجمالي للموضوع و لا يتوه في الجزئيات .

* يخصص المتعلم وقتاً كافياً للتفكيـر بأهمية ما يتعلمه .

* يحاول المتعلم ربط الأفكار الجديدة بمواقف الحياة التي يمكن أن تنطبق عليها ..

* يربط المتعلم كل موضوع جديد يدرسه بالموضوعات السابقة ذات العلاقة .

يحاول المتعلم الربط بين الأفكار في مادة ما مع الأفكار الأخرى المقابلة في المواد الأخرى ..

Ì   تعريف التعلم النشط ..
بينت نتائج الأبحاث مؤخرا أن طريقة المحاضرة التقليدية التي يقدم فيها المعلم المعارف و ينصت المتعلمون خلالها إلى ما يقوله المعلم هي السائدة . كما تبين أن هذه الطريقة لا تسهم في خلق تعلم حقيقي . و ظهرت دعوات متكررة إلى تطوير طرق تدريس تشرك المتعلم في تعلمه .
إن إنصات المتعلمين في غرفة الصف سواء لمحاضرة أو لعرض بالحاسب لا يشكل بأي حال من الأحوال تعلما نشطاً . فما التعلم النشط ؟
لكي يكون التعلم نشطاً ينبغي أن ينهمك المتعلمون في قراءة أو كتابة أو مناقشة أو حل مشكلة تتعلق بما يتعلمونه أو عمل تجريبي ، و بصورة أعمق فالتعلم النشط هو الذي يتطلب من المتعلمين أن يستخدموا مهام تفكير عليا كالتحليل و التركيب و التقويم فيما يتعلق بما يتعلمونه.
بنـــاء على ما سبق فإن التعلم النشط هـــو :
" طريقة تدريس تشرك المتعلمين في عمل أشيــــاء تجبـــرهم على التفكير فيما يتعلمونه "



Ì   تغير دور المتعلم في التعلم النشط ..
        المتعلم مشارك نشط في العملية التعليمية ، حيــث يقوم المتعلمون بأنشطة عدة تتصل بالمادة المتعلمة ، مثل : طرح الأسئلة ، و فرض الفروض ، و الاشتراك في مناقشات ، و البحث و القراءة ، و الكتابة و التجريب ..
Ì   تغير دور المعلم في التعلم النشط ..
في التعلم النشط يكون دور المعلم هو الموجه و المرشد و المسهل للتعلم . فهو لا يسيطر على الموقف التعليمي ( كما في النمط الفوضوي ) ، و لكنه يدير الموقف التعليمي إدارة ذكية بحيث يوجه المتعلمين نحو الهدف منه . و هذا يتطلب منه الإلمام بمهارات هامة تتصل بطرح الأسئلة وإدارة المناقشات ، و تصميم المواقف التعليمية المشوقة و المثيرة و غيرها ..



Ì   أبرز فوائد التعلم النشط ...

*   تشكل معارف المتعلمين السابقة خلال التعلم النشط دليلا عند تعلم المعارف الجديدة ، و هذا يتفق مع فهمنا بأن استثارة المعارف شرط ضروري للتعلم .
*   يتوصل المتعلمون خلال التعلم النشط إلى حلول ذات معنى عندهم للمشكلات لأنهم يربطون المعارف الجديدة أو الحلول بأفكار و إجراءات مألوفة عندهم و ليس استخدام حلول أشخاص آخرين .
*   يحصل المتعلمون خلال التعلم النشط على تعزيزات كافية حول فهمهم للمعارف الجديدة .
*   الحاجة إلى التوصل إلى ناتج أو التعبير عن فكرة خلال التعلم النشط تجبر المتعلمين على استرجاع معلومات من الذاكرة ربما من أكثر من موضوع ثم ربطها ببعضها ، و هذا يشابه المواقف الحقيقية التي سيستخدم فيها المتعلم المعرفة ...
*   يبين التعلم النشط للمتعلمين قدرتهم على التعلم بدون مساعدة سلطة ، و هذا يعزز ثقتهم بذواتهم و الاعتماد على الذات .
*   يفضل معظم المتعلمين أن يكونوا نشطين خلال التعلم .
*   المهمة التي ينجزها المتعلم بنفسه ، خلال التعلم النشط أو يشترك فيها تكون ذات قيمة أكبر من المهمة التي ينجزها له شخص آخر .
*   يساعد التعلم النشط على تغيير صورة المعلم بأنه المصدر الوحيد للمعرفة ، و هذا له تضمين هام في النمو المعرفي المتعلق بفهم طبيعة الحقيقة .

طرق تدريس ذات المجازفة البسيطة
طرق تدريس ذات المجازفة المتوسطة
طرق تدريس ذات المجازفة العالية
يطلب المعلم من كل تلميذين متجاورين إن يقوما بأنشطة مثل :ُ
  تمرينات زوجية "فكر و اكتب" لمدة دقيقة خلال الدرس .
  مناقشات زوجية لفكرة من الدرس للإجابة عن سؤال أو لمناقشة فكرة .
  مقارنة زوجية للملاحظات التي جمعها المتعلمون خلال الحصة

  تكليفات لعمل مشروعات فردية أو جماعية .
  إشراك المتعلمين في إجابات
  تدريب ميداني
  التعلم التشاركي أو التعلم التعاوني .
  تعلم الفريق
  التعلم القائم على حل المشكلات


يتعلم المتعلمين من خلال التعلم النشط أكثر من المحتوى المعرفي ، فهم يتعلمون مهارات التفكير العليا ، فضلا عن تعلمهم كيف يعملون مع آخرين يختلفون عنهم .
*   يتعلم المتعلمون خلال التعلم النشط استراتيجيات التعلم نفسه – طرق الحصول على المعرفة ..

Ì   تطبيق التعلم النشط ..
يتخوف بعض المعلمين من تطبيق التعلم النشط لأسباب عدة . لكن يمكن للمعلم أن يبدأ باستخدام طرق تدريس تكون فيها درجة المجازفة قليلة . و فيما يلي تصنيف لطرق التدريس المناسبة مصنفة بحسب درجة المجازفة .
تصنيف طرق التدريس " التعلم النشط " وفقاً لدرجة المجازفة ..

المتعلمون نشيطون / درجة المجازفة بسيطة
المتعلمون نشيطون / درجة المجازفة عالية
  مناقشات منظمة في مجموعات صغيرة .
  عروض توضيحية .
  أنشطة عصف ذهني .
  أنشطة تقييم ذاتيا .
  كتابة في قاعة الدرس .
  رحلات ميدانية أو زيارة المكتبة ..
  محاضرة يتخللها توقف .
  محاضرة تغذية راجعة .
  لعب الأدوار .
  عروض في مجموعات صغيرة .
  عرض من متعلم واحد .
  مناقشات غير منظمة في مجموعات صغيرة .
المتعلمون غير نشيطين / درجة المجازفة بسيطة
المتعلمون غير نشيطين / درجة المجازفة عالية
  عرض فيلم للصف بأكمله طول مدة الحصة .
  الإلقاء طول وقت الحصة .
  دعوة ضيف محاضر غير معروف كفاءته ...

Ì   طرق التدريس الملائمة للتعلم النشط ..

هناك مدى من الطرق المناسبة للتعلم النشط ، نعرضها فيما يلي :

1.    طريقة المحاضرة المعدلة :
تعتبر طريقة المحاضرة المعدلة أحد أنماط التعلم النشط ( و هي أضعفها و ذلك لأن المحاضرة لا تشجع المتعلمين على أكثر من التذكر ) . و بالرغم من أن المحاضرة طريقة ملائمة لتوصيل أكبر قدر ممكن من المعلومات للمتعلمين وفقاً لوجهة نظرنا ( المعلمين ) فإنه من الممكن أن نعدل منها بما يسمح للمتعلمين فهم و استيعاب الأفكار الرئيسية للعرض بتطعيمها ببعض الأسئلة و المناقشات . و من الأنشطة المستخدمة لجعل التعلم تعلما نشطاً خلال المحاضرة ما يلي :
*   الوقوف ثلاث مرات خلال الحصة مدة كل منها دقيقتين ، يسمح فيها للمتعلمين بتعزيز ما يتعلمونه كأن يسأل المعلم ما الأفكار الرئيسية التي تعلمناها حتى الآن ؟ .
*   تكليف المتعلمين بحل تمرين ( دون رصد درجات ) و مناقشتهم بالنتائج التي توصلوا إليها ..
*   تقسيم الحصة إلى جزأين يتخللهما مناقشة في مجموعات صغيرة حول موضوع المحاضرة .
*   عرض شفوي لمدة 20 – 30 دقيقة ( بدون أن يسمح للمتعلمين بكتابة ملاحظات ) بعد ذلك يترك للمتعلمين 5 دقائق لكتابة ما يتذكرونه من الحصة ، ثم يوزعون خلال بقية الحصة في مجموعات لمناقشة ما تعلموه .

2.    طريقة المناقشة :
تعتبر طريقة المناقشة أحد الطرق الشائعة التي تعزز التعلم النشط . و هي أفضل من طريقة المحاضرة المعدلة إذا كان الدرس يهدف إلى : تذكر المعلومات لفترة أطول ، حث المتعلمين على مواصلة التعلم ، تطبيق المعارف المتعلمة في مواقف جديدة ، وتنمية مهارات التفكير لدى المتعلمين . و بالرغم من أن طريقة المناقشة ناجحة في المجموعات التي تتراوح ما بين 20-30 متعلم ، إلا أنه تبين أيضاً أنها مفيدة و ذات جدوى في المجاميع الكبيرة . و هنا يطرح المعلم أسئلة محورية تدور حول الأفكار الرئيسية للمادة المتعلمة . و تتطلب طريقة المناقشة أن يكون لدى المعلمين معارف و مهارات كافية بالطرق المناسبة لطرح الأسئلة و إدارة المناقشات ، فضلاً عن معرفة و مهارة تساعد على خلق بيئة مناقشة ( عقلية و معنوية ) تشجع المتعلمين على طرق أفكارهم و تساؤلاتهم بطلاقة و شجاعة .
3.    التعــــلم التعــــاونـــي .
و فيه يقسم المتعلمين  إلى مجموعات غير متجانسة ، و تشجع هذه المجموعات على أن تستخدم كافة أساليب التواصل بينها ( هواتف ، بريد إلكتروني ، ... ) . و تكلف المجموعة في التواصل داخل قاعة الدرس و خارجها في عمل مهمة معينة مثل : وضع أسئلة لمناقشة و إدارتها ، تقديم مفاهيم هامة ، كتابة تقرير حول بحث قامت به ..

Ì   معوقات التعلم النشط .. 
تتمحور معوقات الأخذ بالتعلم النشط حول عدة أمور ، منها : فهم المعلم لطبيعة عمله و أدواره ، عدم الارتياح و القلق الناتج عن التغيير المطلوب ، و قلة الحوافز المطلوبة للتغيير .
و يمكن تلخيص تلك العوائق في النقاط التالية :
-       الخوف من تجريب أي جديد .
-       قصر زمن الحصة .
-       زيادة أعداد المتعلمين في بعض الصفوف .
-       نقص بعض الأدوات والأجهزة .
-       الخوف من عدم مشاركة المتعلمين وعدم استخدامهم مهارات التفكير العليا .
-       عدم تعلم محتوى كاف.
-       الخوف من فقد السيطرة على المتعلمين .
-       قلة مهارة المعلمين لمهارات إدارة المناقشات .
-       الخوف من نقد الآخرين لكسر المألوف في التعليم .



Ì   نصائح للبدء بتصميم أنشطة التعلم النشط ..

1.    ابدأ بداية متواضعة و قصيرة .
2.    طور خطة لنشاط التعلم النشط ، جربها ، اجمع معلومات حولها ، عدلها ، ثم جربها ثانية .
3.    جرب ما ستطلبه من المتعلمين بنفسك أولاً .
4.    كن واضحاً مع المتعلمين مبيناً لهم الهدف من النشاط و ما تعرفه عن عملية التعلم .
5.    اتفق مع المتعلمين على إشارة لوقف الحديث .
6.    شكل أزواج عشوائية من المتعلمين في الأنشطة .
7.    إن شرط النجاح في تطبيق التعلم النشط ( كما في غيره من الأنشطة الواقعية ) هو التفكير و التأمل في الممارسات التدريسية و متابعة الجديد .

Ì   خطـــوات تحـــويل وحدة إلى التعلم النشط ..

*    حدد ما يمكن تعلمه بالاكتشاف . و ما يمكن تعلمه بالتشارك . و ما لا يمكن تعلمه سوى عن طريق الإلقاء . و هنا يتغير دور المعلم بتغير طريقة التدريس .
*    إذا ما توافرت لديك مصادر تقنيات المعلومات ، ما الذي ستغيره في تدريس الوحدة بما يعزز تعلم المتعلمين و فهمهم ؟
*    بناء على إجابتك للسؤالين السابقين :
-       صمم الوحدة بحيث يحل التعلم النشط محل التعلم التقليدي آخذاً في الاعتبار أهداف الوحدة و أهداف المادة .
-       صمم أنشطة مناسبة لبيئة التعلم النشط .
-       صمم أنشطة إلقاء لأجزاء الوحدة التي لا يمكن تعليمها من خلال التعلم النشط .
-       صمم أنشطة تساعد المتعلمين على تقويم تقدمهم خلال الوحدة .
-       صمم أنشطة تقويم مناسبة للتعلم النشط .

Ì   التخطيط لنشاط في التعلم النشط ..
من المفيد الإجابة عن الأسئلة التالية عند تصميم أنشطة التعلم النشط :
1.    ما الهدف من النشاط ؟ أو ما هي أطراف التفاعل ؟ متعلم مع أخر يجلس بجواره ، متعلم مع آخر لا يعرفه ؟ مجموعة من المتعلمين ..
2.    ما موعد النشاط؟ بداية اللقاء ، منتصف اللقاء ، نهايـــة اللقاء ، أو اللقاء بأكمله .
3.    كم من الزمن يلزم للقيام بالنشاط ؟
4.    هل سيكتب المتعلمون إجاباتهم / أفكارهم / أسئلتهم أم أنهم سيكتفون بالمناقشة ؟
5.    هل سيسلمون الإجابة ؟ و هل سيكتبون أسماءهم على الورق ؟
6.    هل سيعطى المتعلمين وقتاً كافياً للتفكير في إجاباتهم و في مناقشتها مع المعلم ؟
7.    هل سيناقش العمل الفردي أم الزوجي مع الصف بأكمله ؟
8.    هل سيزود المتعلمين بتغذية راجعة حول نشاطهم ؟ لاحظ أنه حتى و لو كان الموضوع خلافيا فإن المتعلمين بحاجة إلى أن يعرفوا رأي المعلم في الموضوع أو القضية أو السؤال موضوع المناقشة .
9.    ما الاستعدادات اللازمة للنشاط ؟ و ما المطلوب من المتعلمين للمساهمة الفعالة ؟